الأحد، 11 سبتمبر 2011

4

قــال لــى: ما تيــجى نبــطـل سجــاير!
تسـائــلت: ليـه يـا محمــد ؟!
أجـابنــى موجهــاً نظــره ناحيــة محــلات المـلابــس: كـل العـيـال السيــس بقــت تشــربها.

الان أستــغـرب تقمــصك لـدور الحكــيم وانـت مـن انـت ، حيــن تُـعجــب "بطبــق السلــطه" الــذى يتــوسط مائــدة غـدائنــا فتــقرر بـأن: "مـن كتــم ســره كـان الخيــار بيــده"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق