قــال لــى: ما تيــجى نبــطـل سجــاير!
تسـائــلت: ليـه يـا محمــد ؟!
أجـابنــى موجهــاً نظــره ناحيــة محــلات المـلابــس: كـل العـيـال السيــس بقــت تشــربها.
الان أستــغـرب تقمــصك لـدور الحكــيم وانـت مـن انـت ، حيــن تُـعجــب "بطبــق السلــطه" الــذى يتــوسط مائــدة غـدائنــا فتــقرر بـأن: "مـن كتــم ســره كـان الخيــار بيــده"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق